An Unbiased View of تكوين الثروة المالية
لا شك أن الغالبية العظمى من البشر يحلمون بتكوين ثروة كبيرة تجعل حياتهم أكثر سهولة وراحة؛ فيتمكنون من تَملُّك كل ما يرغبون فيه من مُتَع الحياة وزينتها. ومع ذلك، فإن نسبة الذين يحققون أحلامهم في تكوين الثروة هي نسبة ضئيلة.
للمزيد حول العقلية المالية التي تدعم هدفك في الثراء، فهذا ملخص: الاب الغني والاب الفقير.
ويرى تمبلر أنه لا بأس من القيام بشيء من المجازفة في سبيل إصابة الهدف (تحقيق الثراء)، ولكن بعد التفكير العميق وفهم جميع حيثيات الموضوع، ثم استثمار جزء من المال والوقت، وفوق ذلك كله الإيمان بالهدف.
من الممكن أن تصبح ثرياً من الراتب، ولكن قد يكون ذلك صعبًا ويتطلب سنوات من الادخار والاستثمار. صحيح أن تحقيق الثراء من الراتب قد يستغرق وقتًا طويلاً، لكن ما الأفضل؟ أن تخطط لأن تصبح ثريا وتحقق ذلك فعلا ولو بعد وقت طويل ، أم تمر السنوات عليك وأنت لا تفعل شيئا وستبقى في مكانك.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لتحسين تجربة استخدام ويكي هاو. باستخدام للموقع، أنت توافق على سياستنا الخاصة بالكوكيز .إعدادات ملفات تعريف الارتباط
إن التفكير الإبداعي هو من أهم وسائل كسب المال وتكثيره؛ فلعلنا نلاحظ أن الأثرياء يسلكون طرقا تختلف عن تلك الطرق التي يتبعها الآخرون، وأنهم دائما يسبقونهم في اضغط هنا ابتكار أفكار خلاّقة تتسبب في تحقيق المزيد من الثراء.
تم عرض هذا المقال ١٠٬١٣٦ مرة/مرات. تصنيفات: إدارة الأموال
البدء بمشروع خاص من خلال بذل الجهد، والوقت الملائم لذلك.
تحليل اتجاهات السوق، لإيجاد فرص التوسع، وتعظيم الأرباح.
يصرف العديد من الأشخاص راتبهم الشهري على الضرائب، والفواتير، والعديد من الأمور الأخرى، الأمر الذي يؤدّي لعدم القدرة على الاحتفاظ بجزء منه، لهذا لا بد من وضع مبلغ محدّد تبعاً لقدراتك، بهدف توفيره كلّ شهر .
إذا كنت تحلم بتكوين ثروة من الراتب، ستساعدك هذه المقالة وتعلمك كيف تكون ثروة من راتبك في ست خطوات.
الصناعة هي القوة الدافعة وراء النمو الاقتصادي، ويضيف إنتاج السلع والخدمات قيمة إلى الاقتصاد؛ وهذا يزيد من إنتاجيته الإجمالية؛ لذا يمكن أن يؤدي الاقتصاد المتنامي إلى ارتفاع الأجور وزيادة فرص تكوين الثروة.
ابتكار فكرة مشروع سريع الانتشار، مثل سلسلة مطاعم، أو بعض التقنيات، مثل الفيسبوك.
وقد استدللت على مشروعية عمل المرأة بالقرآنِ الكريم والسنةِ الشريفة، وتبين أنَّ عملَ المرأة بصورته المعاصرة ليس محظوراً شرعاً مِن حيثُ المبدأ، إذا التزمتْ بالضوابط الشرعية والأخلاق المرعيّة.